رواية صدفه جعلتني أدمنك
#الحلقة_الخامسه
.
.
.
.
لا اسمح بنشرها بدون ما تكتب اسمي عليها الكاتب: Arhima Alagory
.
.
.
.
.
.
هدرزنا وتعرفنا ع بعضنا اكثر بنت فعلا طيبه وتنحب
انا:من اليوم انتي صحبتنا
سندس:انشاءلله
ندى:عندك احساب ع فيس
سندس:اها عندي
ندي:تمام هذا اسم ايميلي******
انا:وهذا ايميلي******
سندس:تمام توا نضيفكن وهذا رقمي*******091
انا:تمام هيا نطلعو
وطلعنا
وجت سيارة درست قدامنا و نزل القزاز
عمر:سلام عليك
نحنا:عليك سلام
سندس:تمام بنات تلاقو
نحنا:تمام باي
وركبت وفي طريق
عمر:من وين تعرفيهن بنات هذين
سندس:استغربت سوال عليش تسال
عمر:لا بس رهف شفتها لما جيت نشوف في نتيجه وبعدها بايام قبل درت حادث معهن
سندس:اها متعرف عليهن امس
عمر:شن جوهن
سندس:كنك تسال
عمر:شي انزلي هي
نزلت وخشو لحوشهم
في جامعه
انا:الو بابا
بابا:نعم بنيتي
انا:مروحه مع ندي ما تعبش روحك
بابا:تمام بس رني ع علي مرات يجيك
انا:تمام
رنيت ع علي لقيت مقفل
ندي:شن صار
انا:هيا
وطلعنا وانا نرن ع علي بس مقفل وصلت للحوش
انا:ماما وين علي
ماما:غير اطلقي سلام
انا:باهي وعليكم سلام وين علي
ماما:مش عارفه كان هنا امبدري
خلينا نرجعو بالوقت شوي قبل يومين
عادل:الو حبيبتي
ريم:الو حبيبي
عادل:نبي نشوفك توا مرايف عليك
ريم:شوي توا ندزلك صوره
عادل:لا نبيك تجيني
ريم:تمام شوي ونكون عندك
عادل:تمام نرجا فيك
عادل:اسمعني اكويس لما تجي وتقاعد معايا صورنا تمام
صاحبه:تمام يا غالي بس البنت مخطوبه فوتها
عادل:والله نوريها انا تخوني وتضحك عليا وتوا تضحك ع راجل لي شريها هذي بنت حرام ما تستهلش حد يدير فيها خير
للكاتب:Arhima Alagory
المهم جت ريم:هلا حبيبي
عادل:طبعا يسجل في كلام بينهم شنجوك
ريم:تمام بشوفتك معقوله تخليني نرايف عليك هكي
عادل:ما نبش نزعجك مع خطيبك
ريم:هو خطيبي صاح بس انت حبيبي وكل حياتي
عادل:هههههههه حبيبك وعليش سيبتيني
ريم:حبيبي وقربت من عادل وتمت تلصق عليه
ريم:قلتها لك من قبل هلي غصبوني عليه لان فلوس وحالته متريحه انا والله ما نحبه بس هلي قلولي تريحيه معاه
عادل:باه صدقتك
ريم:مش قتلي نبي نشوفك بلا نكد خلاص وقربت منه وبساته عادل ع خده
عادل:باهي خلاص شفتك امشي لحوشكم خلاص
ريم:كنك انت
عادل:تسمعي ولا لا قتلك روحي لحوشكم
طلعت ريم ومتعقده وتقول هضا كانه مكسده عليا
صاحبه عادل:تم يا طير امسك تفرج صورتها لك
عادل:اصلي والله
صاحبه:شن تبي ادير توا
عادل:نبي ندزهن لخطيبها
نرجعو لقصتنا ونفس اليوم
علي قاعد في حوشه جاته كم رساله ع واتس علي فتح لقهن من رقم غريب وحاطه في حظر لقهن صور ورسائل وتسجيلات
علي شاف رسائل ريم تحكي مع واحد فتح صور شاف صور ريم وهيا مع عادل وكيف تبوس فيه وهيا مقربه منه وصور اخره ريم بروحها لابسه
….عيب خلاص وفتح تسجيلات سمعها ريم تحكي وسمع اخر تسجيل لي تقول انا ما نحبش بس هلي غصبوني عليه لان حالته اكويسه وعند فلوس علي رن ع رقم لي جانه من رسائل لقاه غير مستعمل ظلمت عليه دنيا ومعش عرف شن ايدير ركب في سيارته مشاه للبحر وقفل تلفونه
نرجعو للحوش جا بابا
بابا:علي وين وتلفونه مقفل
انا:مش عارفه من امبدري نرن عليه
ماما:وين يبي يريح العيل
احمد:ما قلش وين ماشي
ماما:لالا
انا:اكيده في حوشه
احمد:توا نمشي نشوفه
بابا:لا خليك انت توا نمشي انا
بابا مشاه لحوش علي بس لقاه الحوش مسكر وعلي مش قاعد روح
وتمينا مشغولين ع علي وخلاص
عند عمر
عمر:يا غاليه انا ماشي توا
سعاد:من شايلك للمطار
عمر:سالم جايني توا
محمد:تروح طيب
سعاد:ردبالك من روحك بس
عمر:حاظر توصوني ع حاجه من غادي
محمد وسعاد:سلامتك بس
عمر:وين سندس
سعاد:اكيد في دارها
عمر:طاق طاق صوت طقت باب هضا?
سندس:بصوت دوبه طالع تفضل
عمر:خش كانها غزالة خوها تبكي
سندس:ح نرايف عليك ودموعها ع خدها
عمر:انا مش ماشي للحرب ولا نبي نموت راه ويارتها غير اول مره نسافر
سندس:بعيد سو عليك بس متعوده عليك وكل ما تسافر نبكي ونرايفلك انتي كل حاجه بنسبه ليا من اول ما جيت ع دنيا لقيتك انت معايا في كل حاجه سندي وباتي وخويا وحبيبي وحضناته تمت تبكي ردبالك ع روحك باهي
عمر:دمعت نزلو باهي اسكتي دمعتك غليات يا هبله
سندس:تمام خلاص
عمر:معش تبكي مزلت حي انا وتوا اول ما نوصل غادي نهدرز معاك نين تملي
سندس:توصل بسلامه
عمر:اكيده ما تبش شي
سندس:لا نبي
عمر:سلامتي صاح
سندس:ههههه ايواه
عمر:تمام سالم يبيب
وطلع ومشيو للمطار وسالم روح وعمر وصل لتركيا
عندنا في ليل
انا:نرن ع علي عطاني مشغول فرحت
انا:ماما علي فتح تلفونه بس لقيته مشغول
ماما:رني عليه اخره باهي
انا:مزال مشغول
بابا:سمعنا جا شن فيه
ماما:علي فتح تفونه
بابا:باه الحمدلله معنها هو بخير
طبعا علي مشغول يحكي مع ريم
ريم:الو حبيبي
علي:كان شارب هههههه حبيبك انا علي راه مش عادل
ريم:علي حبيبي كنك من عادل
علي:تحسبي روحك شاطرة يا خاينه
ريم:علي شن تحكي انت
علي:كنت شاريك وحبيتك من قلبي ورايدلك الخير بس انتي خساره فيك الاحترام والقدر
ريم:علي احترام نفسك شن تحكي
علي:ههههههه من جدك تحكي انتي ع الاحترام اسمعي ما نبش نطول عليك انا انسيني وانسي ايامي وانسي اني خطيبك انتي كنت مجرده صفحه في كتب حياتي وتوا حرقتها سلام وسكر عليها تمت ترن ودز في رسائل بس فاتها بكل
نور اخت ريم:كنك
ريم:علي عرف كل حاجه
نور:قلتها لك خليك تستاهلي
ريم:مش فاضيتلك توا من لي قالها له بس
نور:اكيد عادل في غيره اصلا
ريم:لا عادل يحبني وما يديرهش
نور:توا تشوفي كان ما طلع عادل نقاعد انا مش نور
ريم: ترن ع عادل نقفل وترن ع علي ما يردش
بعدها علي رن عليا
انا:الو عليوه وينك خوفتنا عليك من صبح فونك مقفل
علي:اها كنت مع صاحبي زردين وبايت برا وفون كمل شحنه
انا:حسيت صوته غريب لان كان شارب علي كنك انت
علي:ما كني شي
انا:تمام يعني بايت برا
علي:اها بايت برا
انا:باه باي
وعديت لماما وبابا
انا:علي رد عليا قالي كان فون طافي شحن وهو زارد مع جماعه وبايتين برا
ماما:ديما هك ما يقولش بكل
بابا:خلاص مهم اطمنه عليه
للكاتب:Arhima Alagory
وخشيت داري ورقدت ع سرير وخذيت فوني لقيت ندى رانه عليا رنيت عليها
انا: الو حبي
ندى:الو عيوني وينك
انا:قاعده
ندى:باهي افتحي نرجا فيك
انا:تمام هي
وفتحت نت لقيت جايني طلب صداقه من سندس قبلته وتمينا نهدرزو انا وندى وسندس
عند عمر يحكي مع سالم شوي لقاه سندس فاتحه رن عليها
عمر:بلكي ترقدي
سندس:مش مسيبني بكل انت
عمر:سبحان الله انتي لي تبكي امبدري ولا وحده اخره
سندس:لا انا
عمر:باهي شن اديري
سندس:شن دخلك
عمر:خوك يا حيوانه
سندس:نحكي مع صاحباتي بس
عمر:رهف
سندس:اها رهف كنك
عمر:لا شي نبي نسكر ونرقد باي وتصبحي ع خير
سندس:باي قدامك الخير
طبعا دارن قروب ويحكن فيه هن 3
سندس:معلش طولت علكن
انا:اكيده الحب جاك
سندس:لا والله هضا خويا رن عليا
انا:كم عندك اخ انتي
سندس:اخ واحد عمر بس
انا:اسمه عمر
ندى:لا مراجع عليش الاسئله هذي كلها
سندس:هههههه خليها تسال اها اسمه عمر
ندى:هذي تفتحيلها سريب تقاعد تحقيق معش تسكت
انا:نسال عادي شن فيها
عمر قاعد بروحه ويفكر واذكر رهف ولما حضنته وعيونها عسليات وبرائه لي فيهن ولما قريب خبطهن هيا وندى ولما جا ياخذ في سندس وقال انا ليش نفكر فيها البنت هذي من اول ما شفتها وانا كل يوم لزام نفكر فيها
سندس:دقيقه بنات عمر يرن
انا:شكله سكانه خوك هضا
سندس:ههههههههه بكل
سندس:نعم حلك رايفت عليا
عمر:اها واللهي
سندس:شن تبي باهي مش قلت نبي نسكر ونرقد
عمر:اها بس نبي منك حاجه
سندس:شنو ادلل انت بس
عمر:تسلميلي
سندس:شن تبي باهي
عمر:……….
.
.
.
.