أنتقام أحفاد عمدة الصعيد
أنتقام أحفاد عمدة الصعيد
بقلم ندي ممدوح
الفصل 16″ بمنزل عتمان “
مليكه بتقف بصدمه لما يتشوف سراج واقف ويده في جيبه وجذاب جدا ….. ويتذهب اعينهم بنظرات ليس لها نهايه لتعبر عن عشقهم الدفين في القلب …..
مليكه بتفضل تنظر اليه لوقت طويل وبتنتبه لما هي عليه لتاتي ان ترجع الي المنزل … ليمسك يدها سراج ويقول : مليكه استني
مليكه : عايز اي الفصل السادس :
سراج بيلف قصادها ويرفع راسها وينظر في عينها ويقول … بحبك انتي وبس والقلب ده ” قالها وهو يشاور علي قلبه ” ملكك لوحدك
مليكه واقفه مصدومه مش عارفه تقول اي وبتهرب بعنيها منه … ليكمل سراج حديثه : لما سمعتني وانا بكلم بنت وبقولها حبيبتي في دي جيانا وكانت سكرتيرة وليد وكان ضروري اعمل كدا عشان اكسب ثقتها واخد الملف منها
مليكه : بتشعر بسعاده وبتبتسم وبداري سعادتها … وتقوله أنا مالي
سراج : مالك يعني تقدري تقولي انك مبتحبنيش
مليكه : أنا … وبتحرك راسها وتقول … لا لا لا مبحبكش طبعا
سراج : كدابه
مليكه : لا مش كدابه
سراج : ماشي يا ستي مبتحبنش تمام هشوف عروسه غيرك
مليكه ينرفوه : نعم
ليضحك سراج عليها ويقول : برضه مبتحبنيش
مليكه : يووووه وبتجري من قدامه تطلع فوق” عند مالك ”
بتقف السياره عند ذلك البيت البعيد لينزل مالك وفرحه … لتنظر فرحه للمكان بخوف وتقول : مالك انت جيبني هنا ليه
مالك بيمسك ايدها باطمئنان ويدخلوا ذلك المنزل ؛ ليمسك مالك فرحه من يدها ويضع يده الاخري علي خدها ويقول : اسف حبيبتي أنتي لازم تفضلي هنا لفتره بس
فرحه بتحرك راسها ب ﻻا بخوف : لا يا مالك متسبنيش هنا تاني لوحدي
مالك بوجع : ضروري تفضلي هنا
فرحه بدموع : لا متسبنيش هنا لوحدي تاني
مالك بيضمها لحتي تهدئ ويرفع راسها وينظر ليعينها ويقول أنتي بتثقي فيا صح
فرحه بتحرك راسها ب اه
مالك : يبقي تسمعي الكلام وتفضلي هنا لكم يوم بس
فرحه :وانت هتسبني
مالك بالم لكم يوم بس وهرجعلك تاني ومش هتكوني لوحدك هنا هجيب وحده تساعدك في البيت وتونسك
فرحه : بس مش هتبعد عني وهترجعلي بسرعه مالك : اه
فرحه : وعد
مالك : وعد ليضمها مالك … لثواني … لدقائق … لحظات … لا يعلم ارد فقط ان يخبها في قلبه من كل العالم … وبعد لحظات يبعد مالك عن فرحه ويقبلها من راسها ويمشي لتجلس فرحه وتبكي” بمنزل عتمان ”
بتقف سياره وينزل منها من سيقلب حياتهم راسا علي عقب ليدخل عتمان المنزل ويجد نعمه نعمه : حمد الله علي السلامه يا عم الحج
عتمان : الله يسلمك يا بتي اومال فين مالك
لياتي مالك من الخارج وهو يقول : أنا اهوت يا جدي كيفك … قالها وهو يقبل يده
عتمان بيشاور لنعمه ان تذهب … وتنصاع له نعمه وترحل
ليوجه كلامه ل مالك بغضب : كنت فين بقالك قتره مبيتش
مالك بتوتر : انا هكون فين يعتي اكيد اهنا ياما في في المصنع
عتمان بشر : ماشي يا ولدي بس قلقت عليك جولت اسئلك
ليقاطهم سراج وهو يقول : كيفك يا جدي
عتمان بابتسامه : مرحبا بكبيرنا اللي ناسي جده
ليقبل سراج يده ويقول : لا انا انسي حالي ولا انساك
وبياتي فهد ايضا واسر ليقبلوا يده ويسلموا عليه وبيقفوا بجوار بعض باحترام ليشاور لهم عتمان بالجلوس ويقول : بعيونكم كلام كتير يا ولد قولوا اللي عندكم
سراج بابتسامه : جدي أنا قررت استقر
عتمان بابتسامه : ومين العروسه وحده من بنات عمك
سراج بنفي : لا يا جدي دي بنت مش من هنا وهي مستقره هنا حاليا وانا
ليقاطعه عتمان : خلاص اللي انت رايدها هتكونلك وهخطبهالك بنفسي
سراج : بما انك موافق انا عايز نقراء فاتحه اليوم قبل والدها ما يسافر
عتمان : معنديش مانع … وانت مالك …. قالها ل فهد
فهد : عملت اي يا جدي في اللي حكيته ليك
عتمان : بعت ناس علي المنطقة اللي قولت عليها ومفيش اللي بتقول عليه ولسه الرجاله بيراقبوا
فهد بنرفزه وهو بيقف : يعني محدش عارف يوصل لحاجه لو مش عارف تصرف قول وانا اتصرف
سراج بصوت عالي : فهد كيف تعلي صوتك علي جدك
ليقول عتمان : عال عال سيبه يقول ويعلي خلاص مبقش ليا احترام
ليقول فهد : العفو يا جدي مقصدش
عتمان : روحوا من قدامي دلوج
سراج : بينظر لشباب وبيشاورلهم للخارج ليطلعوا ويجلسوا بالساحه
ليقول سراج بجديه : فهد موضوع اي اللي بتقول عليه
فهد : …………….. ، وبيحكي لهم كل ما عرفه
ليفتكر سراج ما قالته له مليكه لياكد حديث فهد ويحكي لهم ما قالته
مالك بيتوتر وفي نفسه بيقول : فهد عرف ودلوقتي سراج ومين مليكه دي لازم اعرفها
سراج بينظر الي مالك وبيقوله : مالك فيك اي
مالك : مفيش
سراج : ليك كم يوم مش ظاهر وعيونك فيها حزن من امتي وانت بتخبئ عني في اي
مالك : اديك قولت من امتي وانا بخبئ عنك لما يكون في هحيلك
لينظر سراج لعينه ويقراء ما بهم … ليبعد مالك عينه بعيد ويقول بابتسامه بس الف مبروك اخيرا هنفرح بيك بس مين دي
سراج : الله يبارك فيك عقبالك
مالك : الله يخليكليحل الليل ويجتمع الرجاله تحت لينزل محمد ويعرفه سراج علي جده وعلي الجميع ليتفقه علي كل شئ ويقراؤ الفاتحه وبعد وقت مر بالكثير من السعاده والفرحه ، والبنات فوق يحتفلون ….
ليسافر محمد والد مليكه لشغله ويتركهم هم لحين اتمام العرس
بعد مرور كم يوم تكون مليكه تعرفت فيهم علي عتمان ولكنها لا تحبه ولا تحس براحه تجاهه وملك تخاف منه … امل لم تنزل بعد ولم تراه … فماذا ان راته هل ستنكشف حقائق مخبئه واسرار ستدمر مليكه
كانوا البنات جالسون مع بعضهم لياتي تلفون ل مليكه لتخرج خارج المنزل وبعد ما بتقفل تاتي ان ترجع لتسمع الاتي وتري امراة مع عتمان وبتترجاه وتقول : بنتي خدوها مني ولحد الان مرجعتش وسالت الكل قلي محدش غيرك يقدر يساعدني
ليقول عتمان : هعمل اللي اقدر عليه ورجعلك بتك بس المشكله معرفش مين اللي بيعمل اكدا
المراءه : دول ناس من الجبل
عتمان يتوتر : و وانتي عرفتي ازاي
المراءة : لاني سمعت واحد فيهم وهو بيقول لازم نطلع الجبل بسرعه
عتمان : طالما اكدا متقلقيش انا هبعت رجالتي تبحث ورا الامر ده وبتك هترجعلك سالمه لتذهب المراءة وهي تدعوا له ليبتسم عتمان ابتسامة شر … لتشعر مليكه ان خلف تلك الابتسامه وراءها شر ولن يساعدها
لتقول في نفسها : انا لازم اساعد الاطفال دول مش هيحصلهم حاجه ابدا ان شاء الله لو هيحصل اي هساعدهم وبتدخل وتجلس مع الفتيات ليقررون ماذا سيجليون للفرح والحنهليمر كم يوم دون احداث تذكر سؤ مليكه التي تفكر كيف تذهب الي الجبل لتساعد الاطفالوفي يوم كانوا البنات مع بعضهم بالجنينه ليطلعوا فوق ويتركوا ملك الي ان تخلص حديثها مع صديقتها بالموبايل ليمر فتره عليها لتنظر بحوارها لا تجد احد لتقول … شكلهم كدا طلعوا وسبوني يلا هروح اركب انا كمان لتدخل ولكنها تسمع صوت جي من غرفة عتمان ليخبرها فضولها ان تقترب لتعرف ماذا يفعل لتقترب عند ااباب وتحاول تسمع لتسمع الاتي
عتمان : بكرا الفجر لازم تندبح الطفله عشان نقدر نطلع الاثار من المقبره انا مش هقدر أكون موجود عشان محدش يشك في حاجه اهنا
ليرد الاخر : كله هيتم في وقته متقلقش
عتمان : مش عايز ولا مخلوق يحس كل حاجه تنفذها انت بنفسك بكرا
الشخص الاخر : متقلقش دي مش اول مره وكله هيكون زي ما انت عايز
ليسكتوا فجاءه …. ملك واقفه مصدومه من ما سمعتها ولكنها تستغرب سكوتهم … لتقول في نفسها … انا هقول ل سراج علي االي سمعته ده لازم اقوله دلوقتي لتاتي ان تذهب لتلتفت وتجد ذلك الذي يسد طريقها لتقف ملك وهي مرعوبه وتاتي ان تركض من امامهماذا سيكون مصير ملك
مليكه ماذا ستفعل لانقاذ تلك الارواح البريئه
ماذا ان اكتشفت حقائق تخبئها امل لتبداء مليكه في انتقامها
بقلم ندي ممدوح
الفصل 16″ بمنزل عتمان “
مليكه بتقف بصدمه لما يتشوف سراج واقف ويده في جيبه وجذاب جدا ….. ويتذهب اعينهم بنظرات ليس لها نهايه لتعبر عن عشقهم الدفين في القلب …..
مليكه بتفضل تنظر اليه لوقت طويل وبتنتبه لما هي عليه لتاتي ان ترجع الي المنزل … ليمسك يدها سراج ويقول : مليكه استني
مليكه : عايز اي الفصل السادس :
سراج بيلف قصادها ويرفع راسها وينظر في عينها ويقول … بحبك انتي وبس والقلب ده ” قالها وهو يشاور علي قلبه ” ملكك لوحدك
مليكه واقفه مصدومه مش عارفه تقول اي وبتهرب بعنيها منه … ليكمل سراج حديثه : لما سمعتني وانا بكلم بنت وبقولها حبيبتي في دي جيانا وكانت سكرتيرة وليد وكان ضروري اعمل كدا عشان اكسب ثقتها واخد الملف منها
مليكه : بتشعر بسعاده وبتبتسم وبداري سعادتها … وتقوله أنا مالي
سراج : مالك يعني تقدري تقولي انك مبتحبنيش
مليكه : أنا … وبتحرك راسها وتقول … لا لا لا مبحبكش طبعا
سراج : كدابه
مليكه : لا مش كدابه
سراج : ماشي يا ستي مبتحبنش تمام هشوف عروسه غيرك
مليكه ينرفوه : نعم
ليضحك سراج عليها ويقول : برضه مبتحبنيش
مليكه : يووووه وبتجري من قدامه تطلع فوق” عند مالك ”
بتقف السياره عند ذلك البيت البعيد لينزل مالك وفرحه … لتنظر فرحه للمكان بخوف وتقول : مالك انت جيبني هنا ليه
مالك بيمسك ايدها باطمئنان ويدخلوا ذلك المنزل ؛ ليمسك مالك فرحه من يدها ويضع يده الاخري علي خدها ويقول : اسف حبيبتي أنتي لازم تفضلي هنا لفتره بس
فرحه بتحرك راسها ب ﻻا بخوف : لا يا مالك متسبنيش هنا تاني لوحدي
مالك بوجع : ضروري تفضلي هنا
فرحه بدموع : لا متسبنيش هنا لوحدي تاني
مالك بيضمها لحتي تهدئ ويرفع راسها وينظر ليعينها ويقول أنتي بتثقي فيا صح
فرحه بتحرك راسها ب اه
مالك : يبقي تسمعي الكلام وتفضلي هنا لكم يوم بس
فرحه :وانت هتسبني
مالك بالم لكم يوم بس وهرجعلك تاني ومش هتكوني لوحدك هنا هجيب وحده تساعدك في البيت وتونسك
فرحه : بس مش هتبعد عني وهترجعلي بسرعه مالك : اه
فرحه : وعد
مالك : وعد ليضمها مالك … لثواني … لدقائق … لحظات … لا يعلم ارد فقط ان يخبها في قلبه من كل العالم … وبعد لحظات يبعد مالك عن فرحه ويقبلها من راسها ويمشي لتجلس فرحه وتبكي” بمنزل عتمان ”
بتقف سياره وينزل منها من سيقلب حياتهم راسا علي عقب ليدخل عتمان المنزل ويجد نعمه نعمه : حمد الله علي السلامه يا عم الحج
عتمان : الله يسلمك يا بتي اومال فين مالك
لياتي مالك من الخارج وهو يقول : أنا اهوت يا جدي كيفك … قالها وهو يقبل يده
عتمان بيشاور لنعمه ان تذهب … وتنصاع له نعمه وترحل
ليوجه كلامه ل مالك بغضب : كنت فين بقالك قتره مبيتش
مالك بتوتر : انا هكون فين يعتي اكيد اهنا ياما في في المصنع
عتمان بشر : ماشي يا ولدي بس قلقت عليك جولت اسئلك
ليقاطهم سراج وهو يقول : كيفك يا جدي
عتمان بابتسامه : مرحبا بكبيرنا اللي ناسي جده
ليقبل سراج يده ويقول : لا انا انسي حالي ولا انساك
وبياتي فهد ايضا واسر ليقبلوا يده ويسلموا عليه وبيقفوا بجوار بعض باحترام ليشاور لهم عتمان بالجلوس ويقول : بعيونكم كلام كتير يا ولد قولوا اللي عندكم
سراج بابتسامه : جدي أنا قررت استقر
عتمان بابتسامه : ومين العروسه وحده من بنات عمك
سراج بنفي : لا يا جدي دي بنت مش من هنا وهي مستقره هنا حاليا وانا
ليقاطعه عتمان : خلاص اللي انت رايدها هتكونلك وهخطبهالك بنفسي
سراج : بما انك موافق انا عايز نقراء فاتحه اليوم قبل والدها ما يسافر
عتمان : معنديش مانع … وانت مالك …. قالها ل فهد
فهد : عملت اي يا جدي في اللي حكيته ليك
عتمان : بعت ناس علي المنطقة اللي قولت عليها ومفيش اللي بتقول عليه ولسه الرجاله بيراقبوا
فهد بنرفزه وهو بيقف : يعني محدش عارف يوصل لحاجه لو مش عارف تصرف قول وانا اتصرف
سراج بصوت عالي : فهد كيف تعلي صوتك علي جدك
ليقول عتمان : عال عال سيبه يقول ويعلي خلاص مبقش ليا احترام
ليقول فهد : العفو يا جدي مقصدش
عتمان : روحوا من قدامي دلوج
سراج : بينظر لشباب وبيشاورلهم للخارج ليطلعوا ويجلسوا بالساحه
ليقول سراج بجديه : فهد موضوع اي اللي بتقول عليه
فهد : …………….. ، وبيحكي لهم كل ما عرفه
ليفتكر سراج ما قالته له مليكه لياكد حديث فهد ويحكي لهم ما قالته
مالك بيتوتر وفي نفسه بيقول : فهد عرف ودلوقتي سراج ومين مليكه دي لازم اعرفها
سراج بينظر الي مالك وبيقوله : مالك فيك اي
مالك : مفيش
سراج : ليك كم يوم مش ظاهر وعيونك فيها حزن من امتي وانت بتخبئ عني في اي
مالك : اديك قولت من امتي وانا بخبئ عنك لما يكون في هحيلك
لينظر سراج لعينه ويقراء ما بهم … ليبعد مالك عينه بعيد ويقول بابتسامه بس الف مبروك اخيرا هنفرح بيك بس مين دي
سراج : الله يبارك فيك عقبالك
مالك : الله يخليكليحل الليل ويجتمع الرجاله تحت لينزل محمد ويعرفه سراج علي جده وعلي الجميع ليتفقه علي كل شئ ويقراؤ الفاتحه وبعد وقت مر بالكثير من السعاده والفرحه ، والبنات فوق يحتفلون ….
ليسافر محمد والد مليكه لشغله ويتركهم هم لحين اتمام العرس
بعد مرور كم يوم تكون مليكه تعرفت فيهم علي عتمان ولكنها لا تحبه ولا تحس براحه تجاهه وملك تخاف منه … امل لم تنزل بعد ولم تراه … فماذا ان راته هل ستنكشف حقائق مخبئه واسرار ستدمر مليكه
كانوا البنات جالسون مع بعضهم لياتي تلفون ل مليكه لتخرج خارج المنزل وبعد ما بتقفل تاتي ان ترجع لتسمع الاتي وتري امراة مع عتمان وبتترجاه وتقول : بنتي خدوها مني ولحد الان مرجعتش وسالت الكل قلي محدش غيرك يقدر يساعدني
ليقول عتمان : هعمل اللي اقدر عليه ورجعلك بتك بس المشكله معرفش مين اللي بيعمل اكدا
المراءه : دول ناس من الجبل
عتمان يتوتر : و وانتي عرفتي ازاي
المراءة : لاني سمعت واحد فيهم وهو بيقول لازم نطلع الجبل بسرعه
عتمان : طالما اكدا متقلقيش انا هبعت رجالتي تبحث ورا الامر ده وبتك هترجعلك سالمه لتذهب المراءة وهي تدعوا له ليبتسم عتمان ابتسامة شر … لتشعر مليكه ان خلف تلك الابتسامه وراءها شر ولن يساعدها
لتقول في نفسها : انا لازم اساعد الاطفال دول مش هيحصلهم حاجه ابدا ان شاء الله لو هيحصل اي هساعدهم وبتدخل وتجلس مع الفتيات ليقررون ماذا سيجليون للفرح والحنهليمر كم يوم دون احداث تذكر سؤ مليكه التي تفكر كيف تذهب الي الجبل لتساعد الاطفالوفي يوم كانوا البنات مع بعضهم بالجنينه ليطلعوا فوق ويتركوا ملك الي ان تخلص حديثها مع صديقتها بالموبايل ليمر فتره عليها لتنظر بحوارها لا تجد احد لتقول … شكلهم كدا طلعوا وسبوني يلا هروح اركب انا كمان لتدخل ولكنها تسمع صوت جي من غرفة عتمان ليخبرها فضولها ان تقترب لتعرف ماذا يفعل لتقترب عند ااباب وتحاول تسمع لتسمع الاتي
عتمان : بكرا الفجر لازم تندبح الطفله عشان نقدر نطلع الاثار من المقبره انا مش هقدر أكون موجود عشان محدش يشك في حاجه اهنا
ليرد الاخر : كله هيتم في وقته متقلقش
عتمان : مش عايز ولا مخلوق يحس كل حاجه تنفذها انت بنفسك بكرا
الشخص الاخر : متقلقش دي مش اول مره وكله هيكون زي ما انت عايز
ليسكتوا فجاءه …. ملك واقفه مصدومه من ما سمعتها ولكنها تستغرب سكوتهم … لتقول في نفسها … انا هقول ل سراج علي االي سمعته ده لازم اقوله دلوقتي لتاتي ان تذهب لتلتفت وتجد ذلك الذي يسد طريقها لتقف ملك وهي مرعوبه وتاتي ان تركض من امامهماذا سيكون مصير ملك
مليكه ماذا ستفعل لانقاذ تلك الارواح البريئه
ماذا ان اكتشفت حقائق تخبئها امل لتبداء مليكه في انتقامها