كيفية تحديد التهاب الزائدة الدودية في الأطفال؟
هناك العديد من الأعراض المرتبطة بالتهاب الزائدة الدودية في الأطفال ، لكنها لن تكون دلالة على هذا المرض.على أي حال ، فإن معرفة الإشارات المحتملة ستساعدنا في الحصول على رد الفعل الصحيح.من الضروري جداً زيارة خدمات الطوارئ في أقصر وقت ممكن.
الأعراض الكلاسيكية التي يعاني منها البالغون غير موثوق بها لتحديد التهاب الزائدة الدودية في الأطفال ؛ فقدان الشهية والغثيان والقيء ليست مؤشرات حصرية لهذا الشرط.
تشخيص هذا المرض عند الأطفال ليس بسيطا. في الواقع ، يمكن اختبار مهارات طبيب الأطفال. تشبه أعراض التهاب الزائدة الدودية لدى الأطفال أمراض أخرى ، مثل التهاب المعدة والأمعاء والتسمم الغذائي أو اضطرابات الجهاز التنفسي.
تمثل 33ظھ فقط من حالات الأطفال الأعراض الموصوفة في التجربة الطبية . ولذلك ، فمن الضروري لصقل الحواس قبل ظهور بعض إشارات التحذير.
ما هو التهاب الزائدة الدودية؟
التهاب الزائدة الدودية هو التهاب الزائدة الدودية ويحدث عادة بسبب حظره. يمكن أن ينجم عن براز مقوى ، عن طريق العدوى أو بسبب التهاب العقد الليمفاوية الموجودة في الأمعاء.
هو مرض خطير إذا كان الزائدة الدودية يكسر. عندما يحدث هذا ، يتم إطلاق البكتيريا في تجويف البطن ، والتي يمكن أن تسبب عدوى شديدة.
التهاب الزائدة الدودية يميل إلى التأثير في الغالب على المراهقين والشباب في سن 20 سنة . في الأطفال بين سنة وأربع سنوات ، يكون معدل الإصابة السنوي 1 إلى 2 حالة لكل 10،000 صغير.
في حالة الولدان ، من 0 إلى 30 يومًا من الحياة ، تم اكتشاف حالات أيضًا. هذه حقائق مع خطر الموت. يتم تشخيص 80 ظھ منهم من خلال التشريح.
آلام المعدة هي إشارة لتحديد التهاب الزائدة الدودية في الأطفال.
لأن أعراضه يصعب ربطها مباشرة مع التهاب الزائدة الدودية ، فإن المساعدة الطبية هي المفتاح ؛ بين 20 ظھ و 30 ظھ من دراسات طب الأطفال تظهر تمزق في التذييل.
لأسباب فسيولوجية ، انتشار العدوى بعد تمزق وشيك. لهذا السبب ، يعتبر التهاب الصفاق من الأمراض الخطيرة التي يمكن أن تكون قاتلة في بعض الحالات.
تحديد التهاب الزائدة الدودية في الأطفال
- في الواقع ، التهاب الزائدة الدودية ليست شائعة جدا في الأطفال.
- هذا يجعله السبب الرئيسي للتشويش على أعراضه مع الأمراض الأخرى.
- سيكون من الضروري ، إذن ، أن تكون منتبهة بشكل رئيسي إلى آلام المعدة ، والتي هي واحدة من أوضح العلامات.
- يبدأ ألم التهاب الزائدة الدودية في منطقة السرة ، وبعد بضع ساعات يمتد إلى الجزء السفلي والأيمن من البطن .
- أول شيء هو تحديد شدة الألم.
- إذا كان الطفل يشعر بالألم ، لكنه يستمر باللعب ، الأكل والضحك ، قد لا يكون خطيرًا على الإطلاق.
- إذا كان الطفل يشكو من ألم شديد يحد من وظائفه العادية ، فمن الضروري الذهاب إلى خدمات الطوارئ على الفور .
- في بعض الحالات ، الأطفال الذين يعانون من التهاب الزائدة الدودية يشكون من عدم الراحة في الساق اليمنى ، وذلك بسبب منعكس الألم.
- “التهاب الزائدة الدودية هو التهاب في الزائدة الدودية ويحدث عادة بسبب حظره.
- يمكن أن يكون سببها براز مقوى ، عن طريق العدوى أو بسبب التهاب الغدد الليمفاوية الموجودة في الأمعاء. “
علامات التحذير
ما وراء آلام المعدة ، من الضروري الانتباه إلى علامات أخرى. هذه الأعراض هي:
- ألم المعدة: يصاحب الألم في المعدة قيء بالدم.
- أيضا قد يحتوي البراز على سمات الدم.
القيء من السوائل الخضراء:
- يمكن أن يكون هذا السائل الصفراء ، علامة على التواء أو انسداد المعدة أو الأمعاء.
- في هذه الحالات ، نحن نواجه حالة طوارئ صحية حقيقية.
البطن المنتزع:
- يمكن أن يكون بسبب التهاب الزائدة الدودية ، ولكن أيضا من قبل أنواع أخرى من الأمراض والأمراض.
ألم عند الضغط على البطن:
- خاصة إذا تم الضغط عليه ثم أفرج عنه فجأة. عادة ، هذا الألم يعني أن البطانة البريتوني ، الغشاء الذي يحيط التجويف البطني ، ملتهب.
تبني وضعية الجنين
:
- يحدث هذا عندما يشتكي الطفل من آلام في البطن ويستلقي على جنبه مع الساقين نحو البطن.
صعوبة الحفاظ على الموقف عند المشي:
- يشكو الطفل من ألم بطني ويمشي مطوية في المنتصف.
- القيء هو إشارة أخرى مشتركة لتحديد التهاب الزائدة الدودية في الأطفال.
علاج التهاب الزائدة الدودية
- سوف تتطلب العلاجات لالتهاب الزائدة الدودية إزالة الجراحية من التذييل .
- إذا لم ينفجر ملحق الطفل ، فسيتم إعطاؤك مضادات حيوية لتقليل العدوى وإزالتها.
- عندما تمزق الزائدة الدودية ، بالإضافة إلى استخراجها ، سيلزم الانتباه لري التجويف البريتوني.
- بمجرد تشتت البكتيريا التذييلية ، مطلوب جراحة أكبر كجزء من العلاج.
- الهدف هو التأكد من أن البكتيريا الموجودة لا تنتقل إلى أجزاء أخرى من البطن وتسبب عدوى خطيرة.
- يجب أن يبقى الأطفال الذين تمزق الزائدة الدودية لفترة أطول في المستشفى.
- من المهم البدء في تلقي المضادات الحيوية عن طريق الوريد ، لأن خطر العدوى مرتفع للغاية.